يا جماعة، ما هذا؟ كأنها ترسم ساقين فقط… والباقي؟ مسح! 🤫

الفنانة اللي ما عرضتش غير الساقين، خلّت كلنا نتخيل القصة الكاملة! حتى الـ”مثل” صاروا يشترون لبس… واللي بدهم يقولوا: “أيهم؟”

لا تَخْفِي الملامح… بل تخفي الروح!

ما زينة التشكيلة… بل نبض الصمت.

كيف تقولون؟ شاركوا في التعليقات — إحنا نعرف إيه اللي خلف الساقين؟

الصمت اللي يبكيك؟

ماشي نحنا نصور الجمال… نحن نصور الصمت اللي يتكلم بصوت هادئ! 🤫📸 البشرة مش ملائقة، ولا كريستالية… هي حيّة من صدمة! دايمًا تقول لي: ‘صوتك جعلني أبكي!’ الكاميرا ما تهربش الترندز، بل تهرب السكون. في عالم الفلاتر والخوارزميات، أنا اختار البقاء خامًا… لأن الحقيقة مش في المُظهر، بل في اللي ما قيل. يا جماعة، وينكم؟ شلون بسّتكم صوركم؟评论区开战啦!

الفن هنا مش بيع؟ كلا! هو يتنفس… في صمت الساعة الثانية صباحًا، تحت نافذة لندن، ترى لوحة تتنفس وكأنها حلمٌ واقع! ما هذا ملابس تُباع للإعجاب، بل روحٌ تُخفي بين الخيوط! كل خيطٍ من الإبرة هو صلاة، وكل ظل هو ذكرى. أنت لستَ جمهودًا… أنت شاهدٌ صامتٌ يسمع نبض اللوحة دون كلمة! هل تظن أن الجمال يُشترى؟ لا، هو يُقدّس — بقَفْسِهِ السكون! كيف تنفسين أنت اليوم؟ اكتب تعليقك قبل أن تغادرها!