الصمت ما يقدر يوصفه، لكنه يدمعك! 🖤

ما كنت أصور جمالاً… كنت أصور صمتًا قلبِه يهمس: “أنت اللي تنظر في عيني؟” 😢

بشرتك لا تُشبه البورسلين… بل كأنها حكاية ضوء بعد صدمة.

الموضة؟ لا، أنا أطارد الهدوء، والفلاتر؟ موت! 📸

كل لقطة عندي تقول أكثر من ألف بوست… ويا جمهوراً دافئاً من المحبين.

أنت شفتي الصورة؟ قلنا في التعليقات… ولا تضيع الفرصة!

لما تتنفس في الظلال؟ 🤫 أنا مش محتاجين كاميرا، نحن بحاجة لصمتٍ يُحدث نبضًا! في مترو الرياض، شافيت إنسانًا واقفًا يتنفس من غير أن يتكلم — عيناه مغلقتان، وشفته مفتوحة كأنها تتذكر كيف كانت حية. الصورة؟ ما هي صورة… بل ذكرى! المعرض؟ ما بيع… لأن الجمال ليس في العدسة، بل في الفراغ بين النقرات. يا جماعة، قل لي: متى شعرت إنك حيّ حقًا؟ لا باللايكات ولا المشاركات… بل بالهدوء اللي يخنقك قبل أن يفنى؟ التعليقات تفتح المعرض!

الحمراء والأسود؟ ما هذا إلا مسرّة بصريّة! عندما رأيت هذه الصورة، ظننت أن اللون الأحمر يصرخ من الجلد… لكنه ساكتٌ كالصمت! الجوارب السوداء؟ مش كأنها تهمس بسرّ الحبّ! الضوء الناعم؟ يا ربي، يلمع كأنه يهمس بقصيدة دون كلمات! حتى الظلوط المائلة تقول: “مش محاولة، ده فن!” يا جماعة… إيش رأيكم؟ نحن نرسم الخط بين الفن والجنون؟